الأربعاء، مايو 27، 2015

موجَزٌ بأهمِّ القصائد ِالسِريَّة..



لم أتَيَقَّنْ من مكانى ،وموقِعى،
إلا عندما رأيتُ مراكبَ عينيك ِ،
قادمة ًمن بعيد.
===
عشِقتُ نساء ًكثيرات ٍ.
ولكننى لم أَرَ فيهِنَّ أُنثى واحدة..
بينما أنت ِ
سيِّدةُ النساء أجمعين.
===
..وإنَّ استنساخَ القصيدة،،
يتمَثَّلُ فيك ِ.
===
أنت ِكتابٌ قُدُسِىٌّ.
يمشى على الأرض.
===
أنت ِرسالةُ السماء،،
لى أنا..وحدى..
===
أحِبُّك ِفوقَ مستوى الحُبّ.
وفوقَ مستوى العبادة.
وفوقَ مستوى السماء..
لأنك ِ
على صُورة الله...
===
لاتدعى أحداً يقرأُ قصائدى هذه.
لأنها أسرارى.
فلاتفضَحينى.
===
كنتُ أظُنُّك ِمخلوقة ً من طين..
فإذا بك ِ،،
نورٌ على نور.
===
إذا كنت ِمُعجًبَة ًبشِعرى،،
وبأناقة ِكَلِماتى،،
وأناقة ِأسلوبى ،وملابسى،،
فلابُدَّ أن تعلمى:
أنك ِالأناقةُ كُلُّها.
يازينةَ الدُنيا.
وزينةَ الآخرة.
===
الرسُولُ شفيعى عندَ الله.
وأنت ِشَفيعتى عندَ الرسول..
===
يكادُ زيتُ عينيك ِيُضىء،،
ولو لم تمسَسْهُ نار...
===
صَلَّى عليك ِاللهُ يا
رسولةَ الله.
===
سلامٌ عليك ِيَومَ وُلِدْت ِ.
ويَومَ عَشِقت ِ.
ويومَ تُبعَثِينَ رَبَّتى...
===
أنت ِالتى اصطفاك ِاللهُ نَبيَّة ًمُرسَلَة ً،،
لهدايتى...
===
آمنتُ بك ِ..
فَبَشَّرَنى الرسولُ بالجَنَّة...
===
أنت ِخاتمةُ النبيَّات ِوالمُرسَلات..
===
قلبُك ِمَزارٌ
لأولياء الله ِالصالحين..
===
تُباركُك ِالسيِّدةُ زَينب.
وتُطَوِّبُك ِالبتول...
===
أنت ِالتى ينهارُ أمامَك ِ
جبلُ أُحُد..
وينشفُ أمامَ عينيك ِ
طُوفانُ نوح..
===
أنت ِالتى
عندما شَربَتْك ِزُجاجةُ الويسكى
..ترَنَّحَتْ..
===
أنت ِالتى عندما
ذاقَ الشَهدُ شَفتيْك ِ،
تحَسَّرَ على طعمِه ِ....
===
أنت ِالتى حَوَّلْتِنى ـ بالحُبِّ وحدَهُ ـ
من رجل ٍآدمىٍّ،
إلى ملاك ٍشَيطانىِّ النزعة..
  ===
أنت ِالوردةُ الوحيدة،،
التى تشُمُّنى...
وأنت ِالسمكةُ الوحيدة،،
التى استطاعتْ
أن تصطادَنى..
فشكراً لك ِ.
===
أنَرْت ِللشَمعة ِطريقَها.
وعندما قرأَ الفنجانُ عينيك ِ
إمتلأَ بالقهوة.
===
فى عينيك ِ
أقوى المشروبات ِالروحِيَّة..
إننى أنظُرُ إلى عينيك ِ،
لكى أسْكَرْ...
===
أعزفُ على الكيبورد
أحلى النغمات.
وأعزفُ على البيانو،
أحلى الكلمات.
عندى سُلَّمٌ موسيقِىٌّ
من ثمانيَة ٍوعشرينَ حَرفاً.
===
سأظلُّ أكتُبُ عنك ِ
حتى النفس ِالأخير.
وسأشربُ البَحر..
حتى آخر قطرة ٍفيه.
===
أنا
خالد
26/5/2015
الثلاثاء.
===



الأحد، مايو 24، 2015

تقاسيمٌ على عُود...

الستائرُ مسدَلَةٌ،
ورمادُ المشاعر،
يملأُ طفَّايةَ السجائر،
والبَحرُ..يحترق..
======
صَدرُك ِمغرورٌ كالطاووس المهووس بحُبّى.
قَلَمى..
يُعانى من جنون العظَمة..
======
حليبُ صَدرِك ِالدافىء،
ينزلُ نُقطة ً،نُقطةً.
ويتزامنُ مع نزول ِحليب صدرِك،
نزولُ حليب قَلَمى..
وهوَ أصلاً،
حِبرٌ...أبيض...
======
القمرُ ساخنٌ،
حتى خرَجَ منهُ بُخارٌ،ودُخانٌ،
يشبهُ دُخانَ سجائرى.
ودُخانَ قلبى.
======
ليلةٌ ساخنةٌ كشَفتيك ِ.
نَهدُك ِيَعوى..كطِفل ٍجائع..
وأنت ِتموئينَ،
وتعوينَ،
وتُوَلْوِلينَ،
كسيَّارة ِإسعاف...
======
أشربُ دواةَ الحِبر،
لكى أغيبَ عن الوعى.
أشربُ من لبن ِصَدرِك ِكامل ِالدَسَم،،
لكى أعودَ إلى طُفولتى،
وإلى حبيبتى الأولى
التى سَرقَها منّى..كلبٌ خائن...
======
أدوسُ على ورق ِالشَجَر ِالناشف،
يتكسَّرُ الورقُ تحتَ قدَمَىَّ.
كعظامِك ِفى ليلة ٍ..معى أنا..
======
يتكسَّرُ كلُّ شىء ٍأمامَ قُوَّتى..
ينهارُ كلُّ شىء ٍأمامَ جبروتى.
وماذا يفعلُ بسكوتُ نَهديك ِ
أمامَ جبروت ِسبع الليل.
======
أنا آخرُ من نادى بخلع الحجاب.
وأوَّلُ مَن يُنادى بخَلْع ِالثياب...
======
تحَرَّرى.
دَعى مفاتِنَك ِتُعَبِّرُ عن نفسِها.
لاتكونى مكبوتة.
كونى على طبيعتك ِ.
على سجيَّتِك ِ.
عَفَويَّة ً..
كحوَّاءَ تماماً.
أنا خيرُ من يحترمُ عودَك ِالفارع.
وأفضلُ من يلعبُ مع نَهديك ِالشقِيَّين..
وأروعُ..
من يملأُ
فَرْجَك ِالفارغ.
لأنَّ مابينَ فخذَيْك قَوسان ِ
وبينهما الطازَج...
======
خِيارةٌ ساخنةٌ.
إصبعُ سُجَقٍّ مُلَهْلَبْ.
سيخُ حديد ٍمحمِىٌّ.
هذا هُوَ سبعُ الليل ِباختصار...
======
عِشْقُك ِلسبع الليل،
يجعلُنى أعطِفُ عليك ِ.
وأُرَبِّتُ على كَتِفَيْك ِ.
وأحنو..
على فخذَيْك ِالمُرتَعِشَيْنْ.
======
أنت ِسوبر ومان.
وجسَدُك ِ..
أُسطُورة..
======
عندما كُنَّا فى غرفة ِنَومِك ِ،
الصغيرة ِالأنيقة.
وخلعْتُ بنطلونى ،
وخلَعْتُ البوكسر..
ورأيت ِ،،مارأيت ِ..
صَرَخْت ِواضِعَة ًيديك ِعلى خَدَّيْك ِهاتِفَة ً:
صاروووووخ.
======
سيَّدتى،
أنا بينَ يديك ِ.
أطلبينى،،،تجدينى.
بى شَهوةٌ..لاحُدودَ لها.
ولى عُضوٌ ذَكَرِىٌّ
على هيئة ِسبع قَصر النيل.
ويشرئبُّ دائما،،
نحوَ السماء...
تحتَ أمرِكْ.
======
بعدَ انتهاء المباراة.
والتى فُزت ِفيها بعدد النُقاط.
وفُزْتُ فيها
بالضربة ِالقاضيَة.
توسَّلْت ِإلىَّ
أن أرشُقَ إصبعى الأوسط؛
بينَ قَوسَيْك ِ..
======
تذَكَّرى دائماً.
هذا هُوَ سبعُ الليل.
طبيعِىٌّ مئة فى المئة.
بدون ِإضافات.
ولاموادَّ مُنَشِّطة.
======
أطلبيه تجديه.
يصِلُك ِأينما كنت ِ.
بدون ِمصاريف ِشَحْنْ..
======
أنا.
====24/5/2015
مساء الأحد.
======

http://otograph.hiablog.com/category/55323