=======
=======
صباحٌ
قاهرىٌّ..مُعَطَّرٌ بقُبُلات الورد،
أرسلُهُ إلى بيروتَ التى
لست ِفيها.
=======
ها
كيفَ الحالُ ياصاحبة
َالكبرياء المُرعبة؟؟
أنت ِ..تتخبّطينَ فى
الألوان،،
وأنا..أتخبّطُ فى
النسوان.
فكيفَ الحالُ الآن؟.
=======
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق