الاثنين، مارس 07، 2016

رسالة ٌنصّيّةٌ عبرَ الهاتف.

=======

=======
صباحٌ قاهرىٌّ..مُعَطَّرٌ بقُبُلات الورد،
أرسلُهُ إلى بيروتَ التى لست ِفيها.
=======
ها
كيفَ الحالُ ياصاحبة َالكبرياء المُرعبة؟؟
أنت ِ..تتخبّطينَ فى الألوان،،
وأنا..أتخبّطُ فى النسوان.
فكيفَ الحالُ الآن؟.
=======

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق